لا يختلف العارفون على عمق واتساع المأساة السورية التي تجاوزت عامها الحادي عشر، وما زالت تتابع مساراتها في التمدد من جهة، وفي الغوص إلى العمق من جهة أخرى، ويزيد من فظاعتها أنها تواصل تداعياتها في المحيط، فتترك تداعيات في بنى وسياسات دول وتكويناتها السياسية والاجتماعية، ومثله في تحالفات دول ومؤسسات، وجميعها ساهمت في تعقيدات القضية … تابع قراءة المأساة وخرافاتها!/ فايز سارة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه